حول المؤسسة
المبادرات
عمليات التقييم
دعت الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة إلى النهوض بعلوم المحيطات وتسريع تبادل المعطيات من أجل عكس التدهور في صحة نظم المحيطات وعملها ومن أجل تحفيز فرص جديدة للاستعمال المستدام للمحيطات.
وقد تم تكليف اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات التابعة لليونسكو بتنسيق جهود المرحلة التحضرية لهذه المبادرة، حيث لم تذخر أي جهد من أجل إحداث بيئة مواتية متينة على المستويات الوطني والإقليمي والعالمي.
تتلخص رؤية عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة (عقد المحيطات) في شعار "العلم الذي نحتاجه للمحيط الذي نريده".
عقد المحيط:
من أجل تحفيز هذا البرنامج العالمي الطموح في مجال علوم المحيطات، تم إحداث أوسيان ديكايت آلينس (التحالف من أجل العقد) من أجل دعم وتقوية وتعبئة الالتزامات في إطار العقد.
ويهدف هذا التحالف توفير القدرة والتأثير السياسي الضروري من أجل تنفيذ خطة العقد، وذلك على سبيل المثال عبر الربط بين العلم وسياسات المحيطات ومجموعات العمل.
سنة 2021، قامت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، التي تترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، بالانضمام كعضو مؤسس إلى تحالف عقد علوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة (2021-2030).
ويعد هذا التحالف، الذي يحظى برعاية صاحبة السمو الملكي، ثمرة التعاون الكثيف بين المؤسسة واللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات التابعة لليونسكو التي تشرف على تنسيق المبادرات المنظمة في إطار عقد علوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة.
في هذا الإطار، وبعد مواءمة مواضيع جوائز للا حسناء للساحل المستدام مع الأهداف الاستراتيجية للعقد، قامت اللجنة الحكومية الدولية لعلوم المحيطات التابعة لليونسكو باعتماد النسخة الرابعة من هذه الجوائز واعتبارها ضمن الأنشطة المنظمة في إطار العقد.
للمزيد من المعلومات حول العقد: عقد المحيطات – العلم الذي نحتاجه للمحيط الذي نريده
تسجيل الدخول لإضافة أو عرض التطبيقات الخاصة بك.
Pour plus d’informations contacter :
Le Chargé des Trophées Lalla Hasnaa Littoral Durable
Email : [email protected]
Tél. : 05 37 65 88 44